في معلومات أولية خاصة بموقع جزين تحكي يتجه التيار الوطني الحر إلى الطعن بانتخابات رئاسة اتحاد بلديات جزين بعد فوز مرشح القوات رئيس بلدية لبعا بسام رومانوس على رئيس بلدية جزين مرشح التيار دافيد الحلو.
ووفق المعلومات فالناطقة باسم بلدية حيداب (رئيس البلدية تعذر حضوره بداعي السفر) قد استحصلت على تفويض من رئيس بلديتها عبر الانترنت، والذي اعتبرته وزارة الداخلية غير قانوني.
لكنّ الملفت أنّ رئيس بلدية جرنايا وهو عضو في جمعية MYKA Foundation التّابعة للسيدة كاتيا يمين الداعمة الأساس لحزب القوات اللبنانية بالمشاريع الإنمائية، لم يصوّت لمرشح القوات بل بورقة بيضاء.