في الوقت عينه من جريمة عناز في وادي النصارى في سوريا، حصلت عملية سطو مسلح على منزل عبدو طحومي في بلدة بعيت، حيث كانت زوجته وابنته، واللتان تم تقييدهما بالحبال لسرقة أموالهما وكل ما يملكان تحت تهديد السلاح.
رغم ما يتم تشييعه عن فرض الأمن من رجال الأمن السوريين، فأين ذلك من حماية المسيحيين؟ ولماذا التعتيم على ما يحدث؟